الریحانة المضرجة

 

صدر اليوم الطبعة الاولی من رواية الریحانة المضرجة




كانَ قبراً مختلفاً عن غيرِه من القبور، قبراً بلا شواخص! وفي نفسِ اليومِ الذي دُفِنا فيه وضعتُ باقةَ الريحانِ المضرجةِ بالدم والتي كانَت في جيبِ زَلال على قبرِهما وكتبتُ بصبغِ أحمر على الترابِ الذي يغطي القبر" لا يدَ تستطيعُ، وإن كانت من نار، أن تدخلَ بين أمّ وإبنِها. زَلال وزَريا، أم وإبنٌ أحمران، ليس كَلَون، بل كرمزٍ للإصرار!"



Comments

Popular posts from this blog

هه‌موو باوه‌ش پێداكردنێك خۆشه‌ویستی نییه‌

جێنده‌ر؟ نه‌خێر سوپاس